جسر: منوعات:
مازالت تنبؤات اللبناني ميشيل حايك تقع، واحدة وراء أخرى، بطريقة لافتة هذا العام، ويعتبر حايك من أكثر المنجمين متابعة في العالم العربي، منذ نحو عقدين من الزمان، بسبب حدوث العشرات من الاحداث التي توقعها، وإن كان بعضها بشكل عمومي، وكان آخرها الضجيج الذي رافق انفجار بيروت الشهير.وكان ناشطون تداولوا من أيام تسجيلاً لحايك قال فيه ”جمر من تحت الرماد، ومرفأ بيروت أم المعارك“، وربط المتابعون كلمة الجمر بالمواد المتفجرة المخزنة، والتي بانفجارها، جعلت مرفأ بيروت يبدو كساحة حرب نظراً للخراب والدمار الذي طاله.
ميشيل حايك يتحدث عن منقذ غربي للبنان (فيديو)(يفتح في علامة تبويب متصفح جديدة)
ثم ما قاله عن “شخصية تحضر من وراء البحار، لكي تساهم في إنقاذ لبنان”. التي تم ربطها بزيارة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون لبيروت عقب التفجير الهائل الذي وقع في الرابع من الشهر الجاري.
وفي آخر ما حدث من توقعاته ما يخص تكريم السيدة فيروز من طرف الرئيس الفرنسي، والموكب الرسمي الذي خصص لها.