صحفية موالية للنظام تتمنى أنْ تتشظى قاعدة حميميم لألف قطعة…لماذا ؟!

تضج مواقع التواصل الإجتماعي وصفحات الفيس بوك لمؤيدي الأسد بحدث الساعة وهو حرائق ريف اللاذقية.

جسر:متابعات:

تضج مواقع التواصل الإجتماعي وصفحات الفيس بوك لمؤيدي الأسد بحدث الساعة وهو حرائق ريف اللاذقية.
ففي إحدى الصفحات الموالية لفتاة هي ابنة القرداحة تدعى فاطمة علي سليمان وهي حاصلة على دبلوم صحافة وإعلام تذكر أنّ شباب إطفاء درعا باتجاه اللاذقية لتساعد في إخماد الحرائق وتنهال التعليقات من كل صوب وحدب، حيث أنّ مسافة سبع ساعات ستاكل النار خلالها الاخضر واليابس.
وتعود هي للتاكد أنه لو كان هناك نفط في اللاذقية لما توانى بوتين بإخماد الحرائق، وتلقي باللوم هي والجميع على من لم يكن يهتم باقتناء المعدات اللازمة لإطفاء الحرائق مقابل ترميم جدران وجوامع :”عااااااااااجل رممنا الجوامع وما اشترينا طرطيرة اطفاء … حكومة رشيدة”
عدا عن استهزاءهم بما قاله الوزير في حكومة النظام حسين عرنوس بأنّ الحرائق كانت صدفة، الأمر الذي لايتقبله عقل أن يكون 79 حريق صدفة  : ” قد استلم منصبه بمحض الصدفة و هو يعيش على الصدف كما عاش بان كي مون على القلق”
ويتساءل آخرون ما الذنوب التي ارتكبوها حتى يكون هذا عقابهم ” انا دائما كنت احضر افلام نهاية العالم
بس إلي شفتو اليوم ماشفته بمحل تاني
دمار شامل كلشي لونه أسود بأسود
يا رب شو هالذنب الكبير إلي عاملينه
حتى منتعاقب هيك ….. عفوك عفوك يا مولاي”

قد يعجبك ايضا