مقتل “حمزة زلوخ” من جورين في إطار الرد على الغارات الروسية ولا نعوات أخرى

نعت صفحات تواصل اجتماعية موالية للنظام “حمزة زلوخ” ويبلغ من العمر 35 عاماً، وهو من سكان قرية جورين الواقعة في سهل الغاب في محافظة حماة.

جسر: متابعات:

نعت صفحات تواصل اجتماعية موالية للنظام “حمزة زلوخ” ويبلغ من العمر 35 عاماً، وهو من سكان قرية جورين الواقعة في سهل الغاب في محافظة حماة.

وتعتبر قرية جورين قاعدة عسكرية تتمركز فيها قوات النظام المشرفة على ريف جسر الشغور في محافظة إدلب، إضافة إلى سفوح جبل الزاوية من الجهته الغربية.

الصفحات الموالية أفادت بأن “محمد زلوخ” قتل نتيجة استهداف فصائل المعارضة للمناطق التي يسيطر عليها النظام، ولم تبين تلك الصفحات إنْ كان زلولخ من العاملين في صفوف قوات الأسد أم لا.

ومن جانب آخر فقد أصدرت معرفات الجبهة الوطنية، بيانات أوضحت فيها المناطق التي استهدفت في إطار الرد على المجزرة التي ارتكبها الطيران الروسي في جبل الدويلي في إدلب، حيث قضى أكثر من 60 شهيد جميعهم من عناصر فيلق الشام أحد تشكيلات الجبهة الوطنية المدعومة من تركيا.

من جهته أعلن المتحدث الرسمي باسم الجبهة الوطنية للتحرير النقيب “ناجي مصطفى”، عن نتائج الحملة الصاروخية للرد على الغارات الجوية الروسية، وأكد أن الجبهة الوطنية استهدف مقر العمليات للقوات الروسية في مدينة كفرنبل، وقُتل على إثر ذلك ضابط روسي وأُصيب آخرين، كما قُتل 10 ضباط من جيش النظام، إضافة إلى مقتل أكثر من 40 عنصرا وإصابة العشرات من قوات النظام.

فيما لم يتم رصد أي نعوات أخرى على صفحات موالية للنظام، يمكن أن تفيد بمعرفة أسماء بعض منهم.

قد يعجبك ايضا